دور المنطق المبهم في تطوير الذكاء الاصطناعي: من المنطق التقليدي إلى الذكاء التوليدي د. رجاء بنحيدا مقدمة: في عصر تتشابك فيه خيوط الواقع الافتراضي بالواقع الملموس، وتتصارع فيه كميات هائلة من البيانات غير المؤكدة، يبرز المنطق المبهم كبوصلة ترشدنا في متاهات التعقيد. لم يعد العالم يقتصر على ثنائية "صواب" و"خطأ"، بل يزخر بدرجات متفاوتة من الحقيقة، وتداخلات غامضة بين المفاهيم. من هنا، تنطلق هذه الدراسة لاستكشاف العلاقة الجدلية بين المنطق التقليدي الذي أسس دعائم التفكير المنطقي، والمنطق المبهم الذي يفتح آفاقًا جديدة لفهم العالم. ونسعى إلى تحليل الدور المحوري الذي يلعبه المنطق المبهم في صياغة مستقبل الذكاء الاصطناعي، خاصةً في مجال الذكاء التوليدي الذي يلامس حدود الإبداع البشري. هل يمكن للمنطق المبهم أن يكون المفتاح لتطوير أنظمة ذكاء اصطناعي تتجاوز المحاكاة إلى الإبداع الحقيقي؟ وكيف يمكننا تسخير قوته للتغلب على التحديات الأخلاقية والمعرفية التي تفرضها هذه التقنيات؟ المنطق التقليدي والمبهم: مقارنة وتحليل: يعود الفضل في تطوير المنطق المبهم إلى العالم الأذربيجاني لطفي...
قصيدة لكل طاغ منتهى
أسفا .. فقد أمسى الظلام كما بدا
............ لله أدعو شرح صدر ٍ نُكِّدا
حلبٌ هنا تبكي على زمن التهب
... ... ..... من نار دمع كالحريق توقّدا
ضاعت حلب ْ.. صاحت حلبْ .. واحرقتاه!ْ!
........ أين العرب؟؟ سيصيبهم حالي غدا
حقا ولن يجديهم البهتان .. لن
.. ....... عجبا وحُقَّ لشاهد ٍ أن يشهدا ..
عارٌ فعارٌ صمتكم ...خزي لنا
............. فوق الجبين .. يضيف ذلا أربدا
صرخات طفل في بدوء حريقه
............. " أدعوك ربي يا كريما أوحدا
فلكل عاص حين يطغى منتهى
............ قد فاض ظلم العبد .. بل فتزَيَّدا .
تعليقات
إرسال تعليق